من الظواهر السائدة هي ظاهرة معاكسة البنات
بالرغم من وجودها في المجتمع العام
وغير محصورة في مكان محدد
لكن انتشارهافي البيئة الجامعية
يتعبر جريمة في حق الثقافة والتعليم وهذا
يجعلنا نتسائل ماالفرق بين الطالب الجامعي
والمتسول في الشوارع الذي
لاعلم ولا اخلاق ولاثقافة له
ومما لاشك منه ان الطالب الجامعي
يعتبر المثل الاعلى
لأقرانه ممن هم غير منتمين الى سلك الجامعة
انها مسألة اخلاقية غير تربوية الغاية منها
حسب رأي البعض ابراز العضلات والرجولة
والقوة
ياترى اين الثقافة والرجولة في ذلك؟؟؟